ريتاج تقع في فخ والدها رحيم وتصدق أن زوجها أنور هو من يقف وراء محاولة الاعتداء على والدها وقتله؛ وأنور يحاول إقناعها أن كل هذا مجرد تمثيلية يقوم بها والدها للإيقاع بينهما.
تكتمل مؤامرة السيد رحيم ضد أنور بعدما استطاع أن يخدع الشرطة ويجعلها تتهم أنور بالتحريض للاعتداء عليه، ويظهر في النهاية بمظهر البطل الذي يرفض أن يتم القبض على أنور ويتنازل عن حقه أمام الجميع.
ينجح رحيم في الإيقاع بين أنور وريتاج ويعكر صفو العلاقة بينهما، وريتاج تقرر أن تترك المنزل مع والدها لتقيم في مكان آخر.